Catalogue Search | MBRL
نتائج البحث
MBRLSearchResults
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
-
الضبطالضبط
-
مُحَكَّمةمُحَكَّمة
-
السلسلةالسلسلة
-
مستوى القراءةمستوى القراءة
-
السنةمن:-إلى:
-
المزيد من المرشحاتالمزيد من المرشحاتنوع المحتوىنوع العنصرلديه النص الكاملالموضوعبلد النشرالناشرالمصدرالجمهور المستهدفالمُهدياللغةمكان النشرالمؤلفينالموقع
منجز
مرشحات
إعادة تعيين
63
نتائج ل
"التكتيك الحربي"
صنف حسب:
الحرب في عصر المخاطر
بواسطة
Coker, Christopher مؤلف
,
Coker, Christopher. War in an age of risk
,
عبد اللاه، كرم أحمد مترجم
في
الحرب
,
التكتيك الحربي
2011
يبرز الكتاب الفوارق المتنامية بين الأمن الداخلي والأمن القومي في العصر الحديث، موضحا أن الدفاع عن المواطن الآن بات تحديا أكبر من الدفاع عن الدولة. ويقدم، من خلال كشف السمات والتعقيدات المتغيرة للصراع-من الحرب العالمية الأولى إلى مكافحة الإرهاب حاليا-عرضا قويا ومميزا لتطور مفهوم الحرب في عصر محفوف بالمخاطر. ويطرح الكتاب رؤية واضحة لشكل الحرب في السنوات القادمة. فإذا أراد مؤرخو المستقبل أن يفهموا كيف تحولت الحروب بين الجيوش الحديثة إلى صراعات مجتمع المخاطر التي لا تنتهي، فعليهم قراءة هذا الكتاب. هذا الكتاب الذي يمزج على نحو شائق وفريد ما بين العلوم السياسية والاجتماعية والفلسفة، يثير حوارا وجدلا بين دارسي السياسة الدولية، فضلا عن أنه يستحوذ على اهتمام أي شخص يرغب في فهم الحرب ومكانتها في المجتمع المعاصر. ولاسيما أن مؤلفه، كريستوفر كوكر، يوصف بأنه أحد أبرز المحللين الاستراتيجيين ومن أهم فلاسفة الحرب المعاصرين.
الحيل الحربية والتكتيك العسكري زمن السلطان نور الدين محمود : حصن حارم نموذجا
2014
فشلت كل المحاولات التي بذلها نور الدين محمود من أجل استرداد حصن حارم من يد الفرنج بالمواجهة الحربية، وذلك بسبب حصانة ذلك الحصن. ولذلك لجأ نور الدين محمود إلى إتباع الحيل الحربية والتكنيك العسكري من أجل تحقيق هدفه، ونتج عن ذلك سقوط هذا الحصن في يد نور الدين محمود عام 559 ه / 1164 م.
Journal Article
فن الحرب
بواسطة
Sunzi, active 6th century B.C. مؤلف
,
الحلي، علاء مراجع
,
شيري، علي معرب
في
الحرب
,
التكتيك الحربي
2020
هو أطروحة عسكرية صينية كتبت أثناء القرن السادس قبل الميلاد من قبل سون تزو ويقع الكتاب في أكثر من 6000 مقطع صيني ويضم 13 فصلا، كل فصل منها مكرس لأحد خصائص الحرب، اعتبر لفترة طويلة مرجعا كاملا للإستراتيجيات والوسائل العسكرية. حيث كان له تأثير ضخم على التخطيط العسكري. ترجم في أوروبا قبل مائتي سنة من قبل المنصر الفرنسي الكتاب لعب دورا في التأثير على نابليون والأركان العامة الألمانية وحتى في تخطيط عملية عاصفة الصحراء. الكتاب كان ملهما لزعماء عالميين مثل ماو تسي تونج. ترجم الكتاب إلى 29 لغة أجنبية.
الطبيعة المحتملة لحروب اليوم والمستقبل
2012
كان الهدف من البحث في الطبيعة المحتملة لحروب المستقبل هو التنبؤ ومن خلال التحليل العلمي للجوانب المختلفة لهذه القضية بمحتوى المؤشرات السياسية لها ، وبمقدار ما يكون هذا التنبؤ واقعياً وصحيحاً بمقدار ما تكون الاستفادة منه بالغة الأهمية وتؤمن النجاح في مواجهة العدوان المحتل. إن الدول التي تستطيع شن الحروب اللاتماسية لا تتجاوز عدد أصابع اليد الواحدة وفي مقدمتها الولايات المتحدة وإسرائيل وحلفاؤها ، أما الدول المرشحة للاعتداء عليها فهي كثيرة وخاصة في منطقتنا ، وهي بالطبع لا تملك الوسائط الضرورية لخوض حروب لاتماسية وهذا يتطلب فهماً صحيحاً لخطط ونوايا واستراتيجيات العدوان والعمل على بناء استراتيجيات معاكسة لها. تضع طبيعة حروب المستقبل (اللاتماسية) متطلبات جديدة أمام القضايا الأساسية المتعلقة بالحروب وأهمها: 1- بناء القوات المسلحة واستخدامها في الحرب وانتشارها الاستراتيجي والتدريب العملياتي والقتالي، وقضايا إعداد الدولة لصد العدوان، وستكون المتطلبات الطبيعية لنجاح القوات المسلحة والدولة بتنفيذ المهام المتعلقة بصد العدوان وهو دراسة المتطلبات الواردة أعلاه ووضع الحلول المناسبة لها. 2- بعض الجوانب المهمة التي يجب البحث فيها واستنباط التدابير والإجراءات الواجب تنفيذها. 3- التخطيط لإطالة أمد الحرب عن طريق تجهيز وتحقيق مسرح الأعمال القتالية بهدف حماية السكان والبنية الاقتصادية والقوات المسلحة وتخفيض أثار استخدام وسائط التأثير المعادية وضمان استمرار عمل الاقتصاد والقوات والقيادة لأطول فترة ممكنة ومنع المعتدي من حسم الحرب منذ المرحلة الابتدائية لها؛ وإجباره على زج قواته البرية والالتحام معها بمعارك تماسية عكس ما يخطط له. 4- إعادة النظر في المعدلات التكتيكية والعملياتية والاستراتيجية والتركيز في بناء القوات المسلحة على الاستقلالية والتكامل لقطعات وتشكيلات القوات وعملها بشكل لا مركزي في ظروف شل أو زعزعة منظومة الاتصال وإسناد المهام بشكل يؤمن تنفيذ المهمة في كافة الظروف. 5- إعادة تقييم دور أنواع وصنوف القوات ووزنها النوعي في البناء التنظيمي للقوات بما يتناسب والحرب اللاتماسية التي سيمارسها المعتدي؛ وعكس ذلك على إعادة بناء القوات المسلحة ومحاور تزويدها بالسلاح والعتاد. 6- التوجه نحو زيادة دور المشاة: المجهزة بتسليح جيد ونشرها على مسرح الأعمال القتالية ودمج دفاعها مع البؤر الدفاعية للمناطق الآهلة بالتعاون مع التنظيمات الشعبية وشبه العسكرية؛ وزيادة وتطوير مجموعات المهام الخاصة . 7- إعطاء الأهمية عند تجهيز القوات المسلحة لمسألة ما يسمى بالمشتروات الذكية (مع اعتبار الإمكانيات الاقتصادية) وإعطاء الأفضلية لاقتناء أسلحة الأعتدة والأسلحة ذات القابلية للتحديث اللاحق والخدمة لفترة طويلة إضافة لملازمتها متطلبات معاكسة الحرب اللاتماسية، حيث تشكل منظومات الدفاع الجوي المتطورة أفضلية أولى. 8- تفعيل قوى ووسائط الاستطلاع الاستراتيجي والاستفادة من أية فرصة للتأثير على الأغراض المعادية في الفرص المتاحة سواء في مجرى الحرب أم في فترة التوتر. والتصرف بحسم واستخدام التأثير الناري وعمليات المهام الخاصة بجرأة وإنتاج تكتيكات غير مألوفة لمفاجأة العدو. 9- إن التنبؤ بطبيعة الحرب القادمة يعبر عن مرحلة معينة ولابد من إعادة النظر بها مع مرور الزمن ومع تطور أنواع الأسلحة وأشكال الصراع ومحتواها.
Journal Article